عزيزي المستخدم ... ان كنت من اعضاء هذا المنتدى فاضغط دخول

و ان كنت عضو جديد فاضغط تسجيل
ولكم جزيل الشكر الادارة
عزيزي المستخدم ... ان كنت من اعضاء هذا المنتدى فاضغط دخول

و ان كنت عضو جديد فاضغط تسجيل
ولكم جزيل الشكر الادارة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نص / الرثاء ( لأبن الرومى ) *

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ناهل السيد




ذكر عدد الرسائل : 1837
العمر : 63
تاريخ التسجيل : 24/07/2009

نص / الرثاء ( لأبن الرومى ) * Empty
مُساهمةموضوع: نص / الرثاء ( لأبن الرومى ) *   نص / الرثاء ( لأبن الرومى ) * Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 25, 2010 10:46 am



التعريف بالشاعر :
هو أبو الحسن علي بن العباس بن جريج الرومي ولد في بغداد سنة 221هـ (835م) وعاش بها طول حياته . أبوه من أصل رومي وأمه من أصل فارسي ، وثقافته عربية إسلامية ، وقد اشتهر بالتشاؤم والقلق النفسي والشك في الناس ، وقيل أنه توفي سنة 284هـ (897 م) متأثراً بالسم الذي دسه له القاسم بن عبد الله وزير المعتز عندما خاف أن يهجوه . ويعد ابن الرومي من أعظم شعراء العصر العباسي قدرة على التعبير عن النفس الإنسانية .


جو النص :
صُدِمَ الشاعر بفقد ولده بعد أن اختطفه الموت بعد صراع قصير مع المرض ، فامتلأت نفسه ببحار الحزن ، وفاضت دموعه أسفاً وحسرة ، فأبدعَ هذه الكلمات الباكية المؤثرة تعبيراً عن أحزانه التي لا تنتهي ، واستحالة عزائه عن ابنه .
الأبيات :

" حادث جلل لا يجدي معه بكاء"

1 - بُكاؤكما يشْفي وإنْ كانَ لايُجـدِي *** فَجُودا ، فقدْ أوْدَى نظيرُكما عندي
2 - توخَّى حِمامُ الموتِ أوْسطَ صِبيَتَي *** فللهِ كيف اختارَ واسِطةَ العِقْدِ ؟!!
3 - طَواهُ الردَى عنِّي فأضْحَى مزارُه *** بعيداً على قُرْبٍ قريباً على بُعْدِ !!
4 - لقدْ أنْجـَزتْ فيهِ المنايا وعيدَها*** وأخْـلَفتِ الآمالُ ما كان مِن وعْدِ

اللغويات :
(1) بُكاؤكما: الشاعر يخاطب عينيه - يشفِي : يُريح × يمرض - لايُجدِي : لا يُفيد ولا ينفع في رد الميت ، يُجدِي× يضر - جُودا : ابكيا بغزير الدمع × ابخلا - أوْدَى : مات - نظيرُكما: مثيلكما في المكانة ج نُظَراء .
(2) توخَّى : قصد ، أصاب - حِمَامُالموتِ : قضاؤه ومصيبته - صبيتي : أبنائي الصغار مصبي و المؤنث : صبية ج صَبايا - لله : أسلوب تعجب - واسِطةالعِقدِ : الجوهرة الكبيرة التي تتوسط العقد ، والمقصود : الابن الأوسط .
(3) طَواه : أماته وأخفاه × أحياه ، أظهره ، نشره - الردَى : الموت - أضْحى : صار وأصبح - مَزارُه : مكان زيارته في قبره ، و المقصود : لقاؤه - بعيداً على قرْبٍ : لأنه في الآخرة مع أن قبره قريب - قريباً على بُعْدِ : مكان قبره قريب ولكن الابن بعيد ؛ لأنه في العالم الآخر .
(4) - أنجزتْ : حققت وأتمت × أخلفت - المَنايا : م مَنيَّة وهي الموت - وعِيدَها : تهديدها - أخْلفت : لم تحقق ، لم تفِ بوعودها .
الشرح :
س1 : الأبيات تعبر عن الفاجعة التي حلت بالشاعر . عبر عن ذلك .
جـ : يعبر الشاعر عن فجيعته بفقده ولده الحبيب فيخاطب عينيهاللتين تماثل كل منهما مكانة ابنه متمنياً أن تكثرا من فيضان البكاء ، لعل البكاء ينزل السكينةعلى قلبه ويريحه من حزنه العاتي الشديد ، و لكن البكاء لن يفيد في رد الفقيد .
(2) ثم يعبر الشاعر في البيت الثاني عن غضبته الشديدة على المناياالتي خطفت أغلى الناس إليه عامدة ، فيقول : أن الموت لا يتخطف النفوس اعتباطاً (بلا سبب) ، وإنما يُجِيل نظره حتى يختار ، وقد اختار أوسط صبيتي محمداً لعلمه أنه أحب أولادي إليّ ، فيا له من موت قاسٍ ظفر بأجمل حبة في العقد .
(3) و إذا كان الموت قد اختطفه وأخفاه فأصبحت زيارته بعيدة ؛ لأنه في العالم الآخر على الرغم من قرب مثواه (قبره)مني ، فذكراه لا تغيب عني على الرغم من بعد جسده .
(4) وهكذا نفذ فيه الموت تهديده باختطافه حينما انقضّ عليه المرض وافترسه ، وضاعت الآمال و الأحلام الجميلةبشفاء الصغير .
س2 : مَنِ المخَاطبَان في مطلع قصيدته ؟ وعلامَ يدل هذا الخطاب ؟
جـ : المُخاطبان : العينان، ويدل ذلك على أهمية الدمع في إطفاء نار الحزن ، فاللوعة تشتد عندما تجمد وتتحجر العين ولا تدمع .
س3 : ما الذي يقصده الشاعر بالقرب هنا وبالبعد ؟
جـ : يقصد بالقرب : قرب المكان (القبر) .
- ويريد بالبعد : بُعْد اللقاء (فالابن في العالم الآخر).
س4 : ما التهديد الذي نفذه الموت ؟ و ما أثره على الشاعر ؟
جـ : التهديد هو : خطف الابن من هذه الحياة والقضاء عليه قضاءً نهائياً .
- وأثر ذلك على الشاعر : اختفت أحلامه بشفاء ابنه الفقيد - وتضاعفت أحزانه بعد أن اختفت البسمة من حياته .
س5 : تصور الأبيات حسرة الشاعر لفراق ولده ، وقسوة الموت الذي اختار أحب أبنائه . وضح ذلك . (سؤال امتحان الدور الأول 99)
جـ : الأبيات تدل على حسرة الشاعر فهو يخاطب عينيه ويدعوهما أن يكثرا البكاء ، وإن كان ذلك لا يجدي عزاء ولا يرد ميتاً ، وينوه الشاعر بمكانة ولده عنده فهو مصدر الفرح والسعادة لقد اختاره الموت فأخفاه في ظلمات القبر حيث صار مزاره قريباً ولكن رؤيته بعيدة . (إجابة نموذج التصحيح)
س6 : كيف تحدث الشاعر عن فقد أحب أولاده إليه ؟(سؤال امتحان الدور الثاني 2004)
جـ : تحدث الشاعر عن فقد أحب أولاده إليه فجعله نظيراً لعينيه ، وأنه كالجوهرة التي توضع وسط العقد وبفقدها يفقد العقد كل جماله ، ويعبر عن أثر فقده عليه بافتقاده لشهوة الحياة وعجزه عن الفرح والسعادة ، بعد أن اختار الموت أحب أولاده إليه ، ولذلك فهو يطلب من عينيه أن يجودا بالدمع لعل ذلك يريحه بعض الشيء . (إجابة نموذج التصحيح)
التذوق :
س : ما أثر العاطفة في التعبير؟
جـ : الأبيات كلها تعبر عن حزن ولوعة أب تمزق قلبه وانفطر لفقده ابنه فجاءت ألفاظه وعباراته معبرة أصدق تعبير عن هذه العاطفة ، فالتعبير بـ (لايجدي) صرخة تعبر عن هول الفاجعة وفقدان الأمل في الصبر ، و التعبير بـ(جودا) كذلك لأن الدمع تحجر في عينيه من شدة الحزن ، و (توخي - اختار) تعكسان شدة الحزن والألم الذي يعانيه ، وصرخة التحسر في (فلله!) وفي (كيف اختار واسطة العقد) وفي (طواهالردى) التي توحي بقسوة الموت ، والمقابلة في البيت الثالث إلى غير ذلك ومن التنويع في الأسلوب بين الخبر والإنشاء لإثارة المشاعر .
الألفاظ :
(بكاؤكما) :توحي بشدة الحزن والأسى .
(لايجدي) : دليل على شدة الكارثة ، مما يدل على انعدام الأمل في الصبر.
(تَوَخَّى) : تدل على اختيار الموت المتعمدلأفضل أبنائه .
(الآمال) جمع يوحي بكثرةآمال الشاعر في ابنه .
(أخلفتْ) : توحي بالتنكُّرللوعد ، وغدر الأيام .
(المنايَا) جمع يوحي بهولالفاجعة ، فهي ليست منية واحدة بل مجموعة منايا .
الأساليب :
معظمها خبرية لتقرير اللوعة والحزن والأسى .
(جودَا) : أسلوب إنشائي/ أمر ، غرضه : التمني والالتماس .
(فلله) : أسلوب إنشائي / تعجب ، غرضه : التحسر .
(كيفَ اختارَ واسطةَ العقِد ؟) : أسلوب إنشائي / استفهام للتعجب والتحسر .
(لقد أنجزتْ فيهِ المنايا وعيدَها) : أسلوب مؤكد بوسيلتينهما (اللام - وقد) .
المحسنات البديعية :
البيت الأول بين شطريه موسيقى مصدرها التصريع بين (يجدي - عندي) .
(وسط - واسطة) : جناسناقص له تأثير موسيقي .
(بعيدا على قرب - وقريبا عَلى بعد) : مقابلةتوضح المعاني بالتضاد وتوحي بالحسرة.
(بعيدا على قرب - وقريبا عَلى بعد) : بينهما حسنتقسيم .
( أنْجزتْ فيهِ المنايا وعيدَها -وأخلفتِالآمالُ ما كانمِن وعْدِ) : مقابلةتوضح المعاني بالتضاد .
(وعيدَها - وعد) : جناسناقص له تأثير موسيقي .
الصور الخيالية :
(بكاؤكما) : استعارة مكنية ، فقد شبَّه عينيه بشخصَين يخاطبهما وسر جمالها التشخيص .
(يشفي) : كناية عن الراحة مع الدموع ؛ لأنَّها تُطفئ نار الحزن ؛ ولذلك تشتد اللوعة عندما تتحجر العين ولا تدمع .
(بكاؤكمايشفي : (استعارة مكنية ، للبكاء بالدواءالشافي للألم والحزن .
(جودَا) : استعارة مكنية ، حيث تخيل عينيه شخصين ، ووجه لهما الأمر وهي امتداد للصورة السابقة .
(أودَى نظيرُكُما عندي) : تشبيهابنه في منزلته عنده بعينيه ، وهو تشبيه يوحي بشدة الحب .
(توخَّى حمامُ الموتِ أوسطَ صبيتي) : استعارة مكنية ، تُصور الموت إنسانًا شريراً يختار ضحاياه ، وتوحي بقسوة الموت .
(واسطة العقدِ) :استعارةتصريحية ، فقد شبه ابنه الأوسط بالجوهرة الثمينة التي تتوسط العِقد ، وحذف المشبه وصرح بالمشبه به ، وسر جمالها توضيح الفكرة ، وتوحي بمكانته بين إخوته .
(طواه الردَى عنّي): استعارةمكنية ، فقد شبه الردى بإنسان يطوي ، وهي توحي بقسوة الموت ، وتدل على موت الابن واختفائه في قبره .
(لقد أنجزتْ فيهِ المنايا وعيدَها) : استعارة مكنية ، تصور المنايا شخصًا ينفذ التهديد ، وحذف المشبه به ودل عليه بشيء من صفاته هو (أنجزتْ - وعيدَها) وسر جمالها التشخيص ، وتوحي بغيظالشاعر من المنايا وكرهه الشديد لها .
(المنايا أخلفت الآمالُ) : استعارة مكنية ، أُخرى للآمال فيها تشخيص لها بإنسان يخلف الوعد ، و هي توحي باليأس .

الأبيات :

" المرض يفترس الابن ، والحزن يستبد بالأب "

5 - ألح عليه النزف حتى أحـاله *** إلى صفرة الجادي عن حمرة الورد
6 - فيا لك من نفس تساقط أنفسا *** تساقط در من نظام بلا عقــــد
7 - ألام لما أبدي عليك من الأسى *** وإني لأخفي منك أضـعاف ما أبدي

اللغويات :
(5) ألحَّ : استمر ودام - النزْفُ : سيل الدم وخروجه بغزارة - أحالَه : حوله وغيَّره × أثبته - الجادىّ : الزعفران وهو نبات له زهر أصفر .
(6) يالكِ : أسلوب تعجب للحسرة - نفْس : رُوح ج نفوس ، أنفس - تساقَط : تتساقَط وحُذفتِ التاء الأولى تخفيفاً - درّ : لُؤلؤ - نِظام : خيط توضع فيه حبات اللؤلؤ - عَقْد : عقدة تمنعه من الانفراط .
(7) أُلامُ : أُعاتَب - أُبدي : أُظهر × أخفي - الأسَى : الحزن - أضْعاف : أمثال م ضِعْف .
ÿالشرح :
(5) يتحدث الشاعر عن ابنه قبيل أن يفترسه الموت ، ويستحضر صورته وهو ينازع (يصارع) الموت فيقول : لقد انقض عليه الموت بوحشيته ؛ ليفترسه و ينقله سريعاً إلى اللحد (القبر) ، فاستمر النزيف يعاوده مرة بعد مرة حتى غيّره من نضارة الورد وحمرتهإلى ذبول الزعفران وصفرته.
(6) ثم يتعجب الشاعر من الموت الذي أحكم قبضته على ابنه ، وجعل نفْس الابن تتجزأ إلى أكثر من نفس تتساقط الواحدة بعد الأخرى جزءًا جزءًا ، و كأنها عقد ثمين تتساقط حباته حبة أثر حبة .
(7) ثم يقول الشاعر مخاطباً ابنه : إنني أحاول إظهار التماسك وإخفاء نيران الحسرة المتأججة عليك ، ولكني لا أستطيع ، فيعاتبني الناس على ما أظهرته من الحزن عليك ، وفي نفسي بحور من الأحزان لا ضفاف لها لم أظهرها لهم ، أخفي في قلبي أضعافها .
س1 : استخدم الشاعر اللون في تصوير فكرته في البيت الخامس استخداماً دقيقاً . وضح .(سؤال امتحان الدور الثاني 97)
جـ : كان استخداماً دقيقاً حيث ظل ابنه ينزف حتى تحول لونه الوردي دليل الحيوية والنشاط إلى لون أصفر خال من النضارة وفوران الحياة ، وهكذا صور الموت عندما يأتي يتغير لون الإنسان . (إجابة نموذج التصحيح)
س 2: ما الدوافع التي جعلت الشاعر يحاول جاهداً إخفاء آلامه وأحزانه ؟
جـ : الدوافع : عتاب الناس الشديد لعدم تصبّره على فقد ابنه .
س3 : تكشف الأبيات عن مشاعر الأب في تصويره موت ابنه ، وفى وصف حزنه عليه . وضح ذلك . (سؤال امتحان الدور الثاني 2002)
جـ : صور الأب موت ابنه ، بأن المرض قد اشتد عليه ، فأخذ دمه ينزف باستمرار ، حتى تحول لون وجهه من الحمرة إلى الصفرة ، وتعجب في حسرة من انهياره أمام المرض ، وموته شيئاً فشيئاً ، وتساقط نفسه كما تتساقط حبات العقد .
- ووصف حزنه عليه بأنه يحاول التصبر والتحمل ، لكن الناس يعاتبونه على ما يظهر من حزنه ؛ مع أنه يخفي في نفسه أضعافه ، وأنه لا شيء يمكن أن يخفف حزنه ، حتى إن ما يظنه الناس عزاء له يزيد قلبه حزناً .(إجابة نموذج التصحيح)
س3 : بمَ وصف الشاعر احتضار ابنه ، واختطاف الموت له ؟(سؤال امتحان الدور الأول 2008)
جـ : وصف الشاعر احتضار ابنه ، واختطاف الموت له في الأبيات بما يلي :
1 - حققت المنايا نهاية حياة ابنه ، ولم تتحقق الآمال في شفائه . (البيت الرابع) .
2 - طال على ابنه النزف حتى غيره من نضارة الوجه إلى الشحوب . (البيت الخامس) .
3 - صارع الابن الموت فتخرج روحه شيئاً فشيئاً في معاناة وألم شديدين . (البيت السادس) . (إجابة نموذج التصحيح)

;التذوق :
;الألفاظ :
;(ألحَّ عليه النزفُ) : تعبير يدل على شدة المرض وقسوته .
; (أُلامُ): فعل مبنى للمجهول للدلالة على كثرة اللائمين وعدم اهتمامه بهم .
;الأساليب :
;(فيالك) : أسلوب إنشائي / للتعجب والتحسر
; (إنيِلأُخفِي (:أسلوبمؤكدبوسيلتينهما (إن - واللام) .
;(وإنِّيلأُخفيمنكَأضعافَما أُبدي ...) : إيجاز بحذف المفعول به ؛ لإفادة العموم وللمحافظة على القافية [ حرف الدال المكسور] وأصلها (أبديه عليك من الحزنِ) .
;المحسنات البديعية :
; (أُخفِي - وأُبدِي) : محسن بديعي / طباق يوضحالمعنىبالتضاد .
;الصور الخيالية :
;(أحاله إلىِ صُفرةِ الجادي عن حُمرةِ الورِد) تشبيهانِللابن قبل مرضه بالورد في نضارته وحمرته ، وبعد المرض بالجادي في صفرته وذبوله ، وسر جمالهما التوضيح ويوحيان بقسوة المرض .
; (نفس تساقَطُ أنفساً تساقُطَ درٍّ من نظام بلا عقد) : تشبيه تمثيلي لنفس الابن التي فارقت جسده على مراحل ، بالعقد الذي انفرط خيطه ، فتساقطت حباته حبة بعد أخرى ، وسر جماله التجسيم والتوضيح ، وتوحي بقسوة المرض و شدة معاناة الابن قبيل وفاته وحزن الأب
akteb
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نص / الرثاء ( لأبن الرومى ) *
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصيدة الرثاء لابن الرومى / فيديو جامد جداً*
» نصوص/ فى تربية الأبناء (لأبن خلدون)*
» رثاء ( ابن الرومى)*
» الآبيات من (8 - 11) لنص الرثاء *
» نصوص / هام جداً / الرثاء*

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: خطوه بخطوه @ المتعلم :: الصف الثاني الثانوي :: اللغة العربية-
انتقل الى: