عزيزي المستخدم ... ان كنت من اعضاء هذا المنتدى فاضغط دخول

و ان كنت عضو جديد فاضغط تسجيل
ولكم جزيل الشكر الادارة
عزيزي المستخدم ... ان كنت من اعضاء هذا المنتدى فاضغط دخول

و ان كنت عضو جديد فاضغط تسجيل
ولكم جزيل الشكر الادارة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  في الفخر ( لعنترة) *****

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ناهل السيد




ذكر عدد الرسائل : 1837
العمر : 63
تاريخ التسجيل : 24/07/2009

 في الفخر  ( لعنترة) *****                                                                          Empty
مُساهمةموضوع: في الفخر ( لعنترة) *****     في الفخر  ( لعنترة) *****                                                                          Icon_minitimeالأحد يونيو 19, 2011 1:36 pm

 في الفخر  ( لعنترة) *****                                                                          Images?q=tbn:ANd9GcS7Cvvlt932BfGBvqFDft8hkTsUF_nBFLHef5KxBsMzE70KB71peQ

في الفخر

لعنترة
التعريف بالشاعر:

وُلِدَ عنترة بن عمرو بن شداد العبسي لأَمَة (جارية) حبشية سوداء تسمى زُبَيْبَة ، نقلت إليه لونها وعبوديتها ، فأصبح عبداً في مجتمع يقسم أبناءه إلى طبقات تعلوها طبقة الأحرار ، وتقع في قاعها طبقة العبيد .. وكان أبوه من سادات بني عبس ، و من عادات العرب ألا تُلحق ابن الأمَة بنسبها ، بل تجعله في عداد العبيد ، لذلك كان عنترة عند أبيه منبوذاً ، يرعى له إبله وخيله ، ومارس الفروسية ومهر فيها ، فشب فارساً شجاعاً هماماً لا يُشَقّ له غبار ، وكان يكره استعباد أبيه له وعدم إلحاقه به في النسب ، لذلك صار سيفه هو نسبه ، حتى أغار بعض العرب على عبس ، واستاقوا إبلهم ، فقال له أبوه : كُرَّ ياعنترة . فأجابه وهو غاضب عليه لاستعباده إياه : العبد لا يُحْسِن الكرَ , وإنما يحسن الحَلْب والصَرّ . فقال له : كُرَّ وأنت حُرّ ، فهب كالإعصار يدفعه حب الحرية إلى اجتراح (صنع) المعجزات وقهْر الخصم واستنقذ الإبل ونال الحرية ، ومن ذلك الوقت ظهر اسمه بين فرسان العرب و ساداتها يسير وذِكْره يطير , حتى أصبح مضرب المثل في الإقدام والجرأة ، وطال عمر عنترة ومات غالبا عام 615 م و يقال أن مجموع ما كتبه من قصائد 146 قصيدة .


لمعرفة المزيد عن عنترة اضغط هنا

مناسبة النص :

ترك عنترة ديار قومه غاضباً ؛ لرفض قبيلته منحه حريته ، و بعد أن فشل في إقناع الأهل بأنّ السواد لا صلة له بالشخصية إذا عَظُمَتْ ، وبالنفس إذا كرمت ، وبالعزيمة إذا كبرت ، و نزل عند بني عامر ، فاستغلت قبيلة هوازن الفرصة و هاجمت ديار عبس قبيلة عنترة ، و كادت عبس أن تنهزم لولا أنهم استنجدوا بفارسهم البطل عنترة الذي لبى النداء مهرولاً ؛ ليدافع عن حرمات قبيلته .

الأبيات : وفاء برغم الخلاف

1 - سَكَتُّ فَغَرَّ أعْدَائي السُّكوتُ **** وَظنُّوني لأَهلي قَدْ نســِيتُ
2 - وكَيفَ أنامُ عَنْ ساداتِ قَوْمٍ **** أنا في فَضْـلِ نِعْمتِهمْ رُبيتُ
3 - إن دارت بهم خيل الأعادي **** ونادونـي أجبت متى دعيتُ
4 - بسَيفٍ حَدُّهُ يزجـي المنَايا **** وَرُمحٍ صَدْرُهُ الحَتْفُ المُميتُ


اللغويات :

سكت : صمتُّ × تكلمت

- غَرّ : خَدَع و أطمع ، ضلل

- أنام : أي أغفل و أنسى و أترك × أهتم

- سادات : أشراف وعظماء × عبيد م سيد

- فضل : خير وزيادة ج فضول

- نعمتهم : عطائهم ج نعم

- ربيت : تربيت و نشأت

- دارت : نزلت بهم و حاصرتهم وأحاطتهم

- الأعادي : جمع الأعداء التي هي جمع عدو

- ونادوني : أي استنجدوا بي

- أجبت : لبيت النداء ، استجبت

- حده : حَافّته و طرفه ج حدود

- يزجي : يسوق و يدفع

- المنايا : الموت م مَنيَِّة

- رمح ج رماح

- صدره : أي نصله وسنانه

- الحتف : الموت و الهلاك × الحياة ، النجاة ج حُتُوف .

الشـرح :

يقول عنترة أنه هجر قومه غاضباً ؛ لإنكارهم لحقه في الحرية ، وقد أطمع ذلك الخلاف الأعداء ، وانتهزوا الفرصة فهاجموا أهله ظانين أنه نسى أهله ، وأنه لن يعود للدفاع عنهم ، وقد جانبهم الصواب في هذا الظن .. فكيف له أن يتناسى الدفاع عن أشراف العرب و ساداتها و هو الذي نشأ و تربى في أحضانهم وهم الذين قد أغدقوا عليه من خيرهم و إحسانهم .. و لئن أحاط الأعداء بقومه و هاجموهم ، و ناداه قومه لبى النداء مسرعاً بسيفه الذي يأتي بالهلاك للأعداء ، و رمحه الذي يحمل الموت و الفناء لهم .

س1 : عَمَّ سكت عنترة ؟ و لِمَ سكت ؟ و ما أثر سكوته ؟
جـ1 : سكت عنترة على إصرار قبيلته المستمر بعدم منحه حريته ، فآثر الرحيل إلى ديار بني عامر .
- و قد سكت ؛ لأنه مخلص لأهله الذين عاش بينهم وتمتع بخيرهم .
- و أثر سكوته : انتهاز الأعداء فرصة غيابه ، و إعلانهم الحرب على قومه .

س2 : كيف وضحت الأبيات موقف الشاعر من قومه ، و موقف أعدائه منه ؟ (أجب بنفسك) .

س3 : بِمَ وصف الشاعر سيفه و رمحه ؟ و علامَ يدل ذلك ؟
جـ 3 : وصف الشاعر سيفه و رمحه بالقوة و بأنهما هما اللذان يأتيان بالموت للأعداء .
- يدل ذلك على فروسية عنترة و بطولته وشجاعته .

س 4 : يعاب على الشاعر في تعبيره (نادوني) أنه لا ينهض للدفاع عن قومه إلا إذا دعوه .. فما العيب في ذلك ؟ و كيف تبرر موقفه ؟
جـ4 : بالفعل كان من الأفضل لشاعرنا و هو الفارس المغوار أن يسرع لنصرة قومه و نجدتهم بمجرد أن يلوح الخطر أمامهم ، ولا ينتظر استنجادهم به .
- وتبرير موقفه أنه أراد أن يُشعر قومه بمدى حاجتهم الشديدة إليه ؛ فهو - وحده - الذي يُلقي الرعب في قلوب الأعداء .

التذوق :

س1 : أيهما أجمل : (سكتُّ) أم (غضبتُ) ؟ و لماذا ؟
جـ1 : (سكتُّ) أجمل ؛ لأنها تدل على التسامح و الطيبة مع الأهل على الرغم من ظلمهم له .

(فغر أعدائي السكوت) : كناية عن غفلة الأعداء وغبائهم الشديد و سوء فهمهم لطبيعته الوفية والمحبة لقومه.

الفاء في (فغر) تفيد : سرعة الأعداء في انتهاز خلافه مع قومه .

(أعدائي) : التعبير بالجمع يدل على كثرة الأعداء ، و إضافة (أعداء) إلى ياء المتكلم دليل على أنه هو المقصود بالعداوة .

(غر أعدائي السكوت) : أسلوب قصر بتقديم المفعول به (أعدائي ) على الفاعل (السكوت) ؛ ليفيد التأكيد و التخصيص .

(ظنوني) : توحي بغباء الأعداء و بخطئهم الشديد في تقدير مدى حبه لقومه .

(لأهلي) : إضافة " أهل " إلى ياء المتكلم تدل على شدة الحب و الانتماء و الاعتزاز بهم .

(السكوت - نسيت) : محسن بديعي / تصريع يعطي جرساً موسيقياً محبباً للأذن .

التصريع : هو تشابه نهاية الشطر الأول مع نهاية الشطر الثاني في البيت الأول .

(وكيف أنام عن سادات قوم ؟!) : أسلوب إنشائي / استفهام غرضه : الاستنكار و التعجب من غباء الأعداء في فهم شخصيته المخلصة للأهل .

(... أنام عن) : كناية عن التخاذل و الكسل في الدفاع عن الأهل .

(سادات) : نكرة للتعظيم ، و جمع لبيان كثرة الأشراف في قبيلته .

(قوم) : نكرة للتعظيم .

(أنا في فضل نعمتهم ربيت) : التعبير بـ (أنا) يدل على الاعتزاز الشديد بالنفس ،

و(فضل) : توحي بخير قومه الفياض عليه . و تقديم الجار و المجرور (في فضل نعمتهم) على الفعل (ربيت) أسلوب قصر غرضه : التخصيص و التأكيد على نشأته في خيرهم وعزهم .

(إنْ) شرطية تفيد : الشك في أن يهاجم الأعداء قومه .

س2 : أيهما أدق في معنى البيت هنا (إن - إذا) ؟ ولماذا ؟
(دارت) : توحي بشدة الحصار ، فهو من كل ناحية ، لذلك هي أجمل من (هاجمت) .

(دارت بهم خيل الأعادي) : كناية عن شدة و شراسة هجوم الأعداء فهو من كل جانب .

س3 : أيهما أجمل : [ دارت بهم خيل الأعادي - هاجمتهم خيل الأعادي] ؟ ولماذا ؟ (أجب بنفسك) .

(الأعادي) : التعبير بجمع الجمع يدل ضخامة حشود الأعداء .

(نادوني - أجبت) : محسن بديعي / طباق يبرز سرعة تلبيته لنداء قومه .

(سيف - رمح) : نكرتان للتعظيم و التمجيد ؛ فهما أهم أسلحة ذلك العصر .

(بسيف حده يزجي المنايا) : استعارة مكنية ، لكل من السيف و المنايا .. فقد شبه حد السيف بإنسان قوي يسوق الموت للأعداء ، و حذف المشبه به و هو الإنسان وذكر ما يدل عليه وهو (يزجي) - كما شبه (المنايا) بقطيع من الحيوانات يدفع إلى الأعداء ؛ ليوحي بكثرة القتلى من الأعداء .

(رمح صدره الحتف المميت) : تشبيه مجمل حيث شبه صدر الرمح بالحتف ووجه الشبه بينهما أن كليهما مميت .. و الصورة السابقة تبين مدى قوة الرمح و بسالة صاحبه .

تذكر : أن الأسلوب هو الطريقة التي يعبر بها الأديب عن نفسه وينقسم إلى :
1 - خبري : وهو ما يحتمل الصدق أو الكذب لذاته مثل : تفوقت إنجي .
غرضه غالباً : تقرير المعنى في النفس و تثبيته ؛ لأنه يعرض حقائق لا مجال للشك فيها .
2 - إنشائي : وهو ما لا يحتمل الصدق أو الكذب لذاته مثل : ذاكر الدرس .
غرضه غالباً : الإقناع و إثارة ذهن المخاطب .
- الأساليب الإنشائية نوعان :

طلبية : الأمر ، النهي ، النداء ، الاستفهام ، التمني .
غير طلبية : التعجب ، المدح و الذم ، القسم ، أفعال الرجاء .

ôالأبيات : فخر بالشجاعة و أصل نبيل

5 - خُــلِقتُ من الحَـديدِ أشَدَّ قَلُباً **** وَقَدْ بَليَ الْحَـديدُ وَما بَلِيتُ
6 - و في الحَرْبِ العَوانِ وُلِدْتُ طِفْلا **** ومِنْ لبَنِ المَعامِعِ قَدْ سُقِيتُ
7 - وَ لي بَـيْتٌ عـلا فَـلَكَ الثُّرَيَّا **** تَخِـرُّ لِعُظْمِ هَيْبَتِهِ البُيوتُ

ôاللغويات :
ôالحديد ج الحدائد

- أشد : أقوى × أرق

- بلي : فني و تفتت و تآكل

- الحرب العوان : التي تكرر فيها القتال مرة بعد مرة ج العُون

- المَعَامِع: الحروب‏ و المعارك الشديدة م مَعْمَعَة

- فلك : مدار النجوم ج أفْلاك

- الثريا : مجموعة من النجوم في صورة وجه الثور ج الثريات

- تخر : تسقط وتهوى ، والمراد تخضع

- هيبته : مَهابته وعظمته × حقارته .

ôالشـرح :

س1 : بم يفتخر عنترة في الأبيات السابقة ؟
جـ1 : يفتخر عنترة في هذه الأبيات بشجاعته وإقدامه وفروسيته فيقول : أن الله قد خلقني ذا عزيمة أقوى من الحديد ، ومنحني قلباً جريئاً لا يخشى الأعداء .. فلقد شببت وترعرعت في ميادين القتال وتعودت على أهوالها .. وليست الفروسية و الشجاعة التي أنا عليها إلا لأني من بيت عظيم ، فقد ارتفعت قبيلتي فوق النجوم بشرفها و هيبتها التي جعلت باقي القبائل تخضع لها و تخر ساجدة أمامها اعترافاً بسيادتها .

س2 : لماذا قارن الشاعر بينه وبين الحديد ؟ و ما علاقة القلب بهذه المقارنة ؟
جـ2 : قارن الشاعر بينه وبين الحديد ؛ ليبين لنا شدة قوته و صلابته .
- و علاقة القلب بهذه المقارنة : أن القلب مصدر البطولة و الشجاعة و الإقدام .

س3 : بما أشاد شاعرنا في البيت الأخير ؟
جـ3 : أشاد بالبيت (قبيلته) الذي نشأ فيه و تعلم منه معاني الشجاعة والإقدام , والشهامة , والنَجْدة , و عفة النفس .

ôالتـذوق :

ô (خلقت من الحديد أشد قلبا) : تشبيه لقوة قلبه بالحديد في صلابته و شدته .

س1 : أيهما أجمل : (أشد قلباً - أشد ساعداً) ؟ و لماذا ؟
جـ1 : التعبير بـ (أشد قلباً) أجمل ؛ لأنه يدل على الجرأة الشديدة و البسالة (فالقلب موطن الجرأة)، بينما التعبير الثاني يدل على القوة الجسدية التي هي ليست مقياساً للشجاعة

ô (قلباً) : نكرة للتعظيم .

ô (وقد بلي الحديد و ما بليت) : كناية عن شدة قوته .

ô (بلي - ما بليت) : محسن بديعي / طباق بالسلب فيه مبالغة شديدة لقوة شاعرنا .

ô (وفي الحرب العوان ولدت طفلا) : كناية عن الخبرة بالمعارك و التعود على الأهوال ، و تقديم الجار و المجرور (وفي الحرب) على الفعل (ولدت) أسلوب قصر يفيد التأكيد على أنه لم ينشأ إلا وسط أهوال الحروب .

ô (ومن لبن المعامع قد سقيت) : استعارة مكنية ، حيث شبه (المعامع) بأم مرضعة و حذف المشبه به (الأم) وذكر صفة من صفاته (لبن) ، و سر جمال الصورة التشخيص ، و في العبارة أيضاً كناية عن الشجاعة و الفروسية .

ô(ولي بيت علا فلك الثريا) : كناية عن عظمة و رفعة بيته (قبيلته) الذي نشأ فيه .

ô(بيت) : نكرة للتعظيم .

ô (تخر لعظم هيبته البيوت) : كناية عن عظمة و مهابة قبيلته التي جعلت القبائل تخضع لها .




ôالتعليق :

س1 : ما الغرض الشعري الذي تمثله هذه الأبيات ؟
جـ : هو الفخر و الحماسة ، و هذا الغرض يمثل أوسع الأغراض في العصر الجاهلي .

س2 : ما الأسلوب الذي اعتمد عليه الشاعر في هذه الأبيات ؟ ولماذا ؟
جـ: اعتمد على الأسلوب الخبري ما عدا أسلوباً إنشائياً واحداً (وكيف أنام عن ..؟!) .
- وذلك لتقرير وفاء الشاعر لأهله ، ولإظهار فخره الشديد بشجاعته وصلابته .

س3 : تظهر في القصيدة ملامح البيئة في العصر الجاهلي . وضّح .
جـ : بالفعل تظهر في القصيدة ملامح البيئة في العصر الجاهلي و منها :
1 - الصراعات الدائمة المتتابعة و الحروب الطاحنة بين القبائل .
2 - شدة الوفاء و الانتماء إلى القبيلة
3 - الاهتمام بذكر وسائل القتال من سيف ، ورمح ، وخيل .
4 - التفاخر والتباهي بالشجاعة والإقدام , والشهامة , والنَجْدة , و عفَّة النفس .

س4: في النص مبادئ وطنية - حددها واذكر أثرها في حياة المواطن و تقدم الوطن .
جـ : من المبادئ الوطنية التي اشتمل عليها النص :
حب الوطن و التضحية من أجله - الدفاع عنه - العمل على حمايته من الأعداء .
- و أثر ذلك في حياة المواطن : السعادة و الاطمئنان ، و رفعة الوطن .

س5 : تبدو ملامح شخصية عنترة من خلال النص . وضّح .
جـ : بالفعل فهو شديد الاعتزاز بنفسه رفض حياة العبودية ، وطالب الأهل الاعتراف بحريته و عندما رفض الأهل آثر الرحيل ، ومع هذا التعنت من الأهل إلا أنه شديد الوفاء و الإخلاص لهم بادر لنجدتهم عندما هاجمهم الأعداء ؛ لأنه الفارس النبيل الذي يتصف بالشجاعة والإقدام , والشهامة , والنَجْدة , و عفَّة النفس .

س6 : ما الخصائص الفنية لأسلوب الشاعر ؟
جـ : الخصائص الفنية لأسلوب الشاعر :
1 - الألفاظ : سهلة ومنتقاة بعناية ؛ لتعبر عن حالة الفخر .
2 - العبارات : محكمة النسج قوية فيها جزالة و فخامة .
3 - المعاني و الأفكار : واضحة سهلة وبها بعض المبالغة المقبولة المناسبة لحالة الفخر .
4 - الصور : واضحة مأخوذة من البيئة البدوية ، و قد تنوعت بين التشبيه و الاستعارة و الكناية ؛ لتوضيح معانيه .
5 - الموسيقى : و تظهر في الوزن الواحد و القافية الواحدة ، و هناك موسيقى نابعة من حسن اختيار اللفظ واستخدام بعض المحسنات البديعية .




ôأسئلة للمناقشة

1 - سَكَتُّ فَغَرَّ أعْدَائي السُّكوتُ **** وَظنُّوني لأَهلي قَدْ نســِيتُ
2 - وكَيفَ أنامُ عَنْ ساداتِ قَوْمٍ **** أنا في فَضْـلِ نِعْمتِهمْ رُبيتُ
3 - إن دارت بهم خيل الأعادي **** ونادونـي أجبت متى دعيتُ
4 - بسَيفٍ حَدُّهُ يزجـي المنَايا **** وَرُمحٍ صَدْرُهُ الحَتْفُ المُميتُ

س1 : (سكتّ) تعبير يدل على : (الخوف - التسامح - عدم الاهتمام) .
س2 : بِمَ توحي الكلمات الآتية : (سادات - قوم - فضل - نعمتهم) .
س3: علامَ يدل قول عنترة : (أجبت متى دعيت) ؟
س4 : تظهر فروسية عنترة و أصالته في الحروب . وضِّح ذلك .
س5: هات البيت الذي يدل على وفاء الشاعر لأهله .














 في الفخر  ( لعنترة) *****                                                                          133-88
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في الفخر ( لعنترة) *****
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تابع / مناقشة / الفخر لعنترة *
» النصوص / فى الفخر - لعنترة بن شداد*

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: خطوه بخطوه @ المتعلم :: الصف الأول الثانوي :: اللغة العربية-
انتقل الى: