أولا : التعبير
أ ـ الوظيفى : التقرير { 3 درجات }
ب ـ الموضوع الإبداعى { 7 درجات }
ثانيا : القراءة
المجموعة الأولى من كتاب وا إسلاماه ( يختار الطالب واحدا من السؤالين )
وله 6 درجات لكل من (أ ) ، (ب ) ( ج ) درجتان
1ـ من الفصل الأول :
أ ـ مقابل عز ّ : سهل
(حتى تجرى دماء المسلمين أنهارا) يوحى التعبير بــ : كثرة الشهداء
معنى سائر : جميع
ب ـ خدم " خوارزم شاه" دنياه بأنه قد قام بالتوسع المستمر لملكه لئلا يعطل جنوده وجحافله العظيمة عن العمل كما خدم دينه فآثر أن يكون ذلك فى بلاد لم لم يدخلها الإسلام بعد حتى يجمع بذلك بين خدمة دنياه بتوسيع رقعة ملكه ، وخدمة دينه بنشر الإسلام فى أقصى البلاد " ويكفيه أنه جاد بنفسه فى سبيل الدفاع عن بلاد الإسلام فقد ظل يقاتلهم ويجالدهم جلادا لا هوادة فيه إلى أن كبا به الحظ فمات شريدا وحيدا فى جزيرة نائية 0
ج ـ بعثهن " خوارزم شاه " من الرى حين تفرق عنه عسكره وأيقن بالهزيمة ليلحقن بجلال الدين فى غزنة وبعث معهن أمواله وذخائره التى لم يسمع ــ وأرى أن ذلك التصرف هو المتاح له فى ذلك الوقت فلم يكن " خوارزم شاه " يملك غير هذا الخيار 0
إجابة السؤال الثانى : من الفصل { الثالث عشر }
أ ـ جمع برهة : بره
مضاد تشجع : جبن
المراد بـ " انكسر " : انهزم
ب ـ بعد هزيمة بيبرس أمام جيش قطز : رجع بيبرس إلى الملك المغيث بالكرك ولكنه آنس منه وحشة لأن المغيث اعتقد أنه غدر به وبعسكره حين حرضه على غزو مصر 0
ج ـ اتفق الملك " المعز " والملك "الناصر" لتجدد الصلح بينهما : ألا يحمى الملك الناصر أحدا من المماليك البحرية 0
وترك بيبرس الملك المغيث وعاد إلى الملك الناصر مرة أخرى : لعله يجد عنده من العزم على غزو مصر فى هذه المرة بعد مقتل الملك المعز ما لم يجده من قبل 0
المجموعة الثانية ( من كتاب القراءة ذى الموضوعات المتعددة )
( يختار الطالب واحدا من السؤالين )
وله 6 درجات لكل من (أ ) ، (ب ) ( ج ) درجتان
السؤال الأول :
" من موضوع الكلام والصمت "
أ ـ مرادف خرق : حمق
مضاد عجلة : تأن
جمع حكيم : حكماء
ب ـ دور الكلمة فى حياة الإنسان : أنها ترجمان يعبر عن مستودعات الضمائر ، ويخبر بمكنونات السرائر ، ولم تكن الحكمة العربية بغافلة عن دور الكلمة في حياة الإنسان ، فإنها كانت على وعي بما قاله رسول الله – صلى الله عليه و سلم – حين توجه بالنصح إلي معاذ فقال له : " يا معاذ أنت سالم ما سكتّ ، فإذا تكلمت فعليك أو لك " والكلمة تشهد للإنسان أو تشهد ضده ، فالكلمة من قائلها بمعناها في نفسه لا بمعناها في نفسها وهو حين ينطق بها ، فإنها تحكم عليـه اكثر مما يحكم هو عليها ، والكلمة حين تكون محكومة معقولة فإنهـا توضح حقد أو تبطل باطل أو تنشر حكمة أو تذكر نعمة ، وأما حيــن تكون هوجاء طائشة فإنها قد تكشف عن جهل أو تسبب ضرر أو تذيع سراً أو تتلف نفساً . .
ج ـ روى عن أحد حكماء العرب من أن رجلا سأله يوما : متى أتكلم ؟ فقال : إذا اشتهيت الصمت ، وعاد الرجل يسأله : متى أصمت ؟ فقال : إذا اشتهيت الكلام 0 ورأى أن هذا القول يؤكد أن للكلام غاية وللصمت أيضا غاية 0
السؤال الثانى : من موضوع " آصالة القصة العربية "
أ ـ مرادف متعاقبة : متتابعة
مضاد الابتداع : التقليد
مفرد شتى : شتيت
ب ـ إن فن القصة في الأدب العربي له سمات خاصة به؛بحيث تعبر عن نفسية المجتمع العربي وملامحه وصفاته عبر العصور المختلفة وقد بدأ بالمترجمات الفارسية والهندية في العصر العباسي. ثم المقامات وأسلوبها والقصص الشعبي. ومن القصص الحـكمي (كليلة ودمنة ) والقصص البلاغي (المقامات الحريرية والهمذانية )و القصص الشعبي (ألف ليلة وليلة) ,السير الشعبية . وهناك أمثلة أخرى من التراث العربى مثل "رسالة الغفران" للمعري. رسالة "التوابع والزوابع" لابن شهيد الأندلسي. "محاكمة الجن للإنسان" لإخوان الصفا. "حي بن يقظان" لابن طفيل.
ج ـ تجاهل النقاد فن أصول الأمثال لأنها نصوص غير موثوق بها حيث دونت في عصر صدر الإسلام أي بعد زمن بعيد من قولها. ونرد عليهم : بأن أصول الأمثال فنا يعبر بصورة صادقة عن النثر في العصور القديمة- الجاهلي- حيث اهتم العرب كثيرا بتدوين هذه الأصول في عصر صدر الإسلام في كتب خاصة بها لنظرهم إليها على أنها ذخيرة قصصية رائعة؛ومنها "مجمع الأمثال" للميداني "جمهرة الأمثال" للعسكري -"المستقصي" للزمخشري - "الفاخر" للمفضل بن سلمة .
ثالثا : الأدب والبلاغة
6 ـ تاريخ الأدب : وله ( 4 درجات ) لكل من ( أ ) ، ( ب) درجتان
أ ـ 1ـ الفنون هي : النثر العلمي، والنثر الفلسفي، والنثر التاريخي، والتوقيعات وتشعب النثر الفني إلى خطب ومواعظ وقصص ورسائل ديوانية وإخوانية وأدبية.
المثال :
يقول ابن السماك فى الوعظ : " يا أمير المؤمنين اتق الله وحده لا شريك له واعلم أنك واقف غدا بين يدى الله ربك "
ومن التوقيعات : " كفى بالله للمظلوم ناصرا " ــ " من صبر فى الشدة شارك فى النعمة "
2 ـ - والسمة الأساسية لأسلوب النثر عامة في هذا العصر : أ - تيسير القوالب اللغوية العربية . ب - إخضاعها للمعاني العلمية والفلسفية الدقيقة. * وكان من نتيجة ذلك أن نشأ أسلوب عربي جديد أطلق عليه الأسلوب المولد
ب ـ منهج ابن بسام في كتابه :
- رتب تراجمه وفقاً لمكانة لمكانة المترجم كما رأها ، ولم يرتبها على حسب السنين إلا في الجزء الخاص ببطليوس وما يجاورها .
- يبدأ بترجمة الشخصية المرادة في نثر مسجوع ، ثم يذكر مؤلفاته ويمدح مواهبه الأدبية ، ويورد مقتطفات من شعره أو نثره .
- وضع فهرساً في أول الكتاب عن محتوى كل قسم من أقسامه الأربعة .
- عرض لنشأة الموشحات الأندلسية و أكد أن الأندلس موطنها الأصلي .
- اكتفى ابن بسام بذكر أهل زمانه من منتصف القرن الحادي عشر و حتى منتصف القرن الثاني عشر الميلادي .
- أنصف المحدثين ، ولم ينقص القدماء - من الشعراء و الأدباء - حقهم مقتدياً في ذلك بمنهج الجرجاني .
2 ـ الدليل على مكانة الأدبية لكتاب الذخيرة : أنه يعرض جانباً من الحياة الأدبية الأندلسية
2 - يتضمن الكثير من تراجم الشعراء و الكتاب والأدباء الأندلسيين وما يتصل بهم من أخبار و أحداث ووقائع .
3 - كما يتضمن آراء الكاتب النقدية في الشعر و النثر .
7 ـ البـــــــلاغة : ولها ( 4 درجات ) لكل من ( أ ) ، ( ب) درجتان
أ ـ الشاعر حزين لما يحدث فى القدس منارة الشرائع السماوية فالقدس حزينة لأنها تفتقد حلاوة المرح حزينة واحاتها حزينة أحجارها وشوارعها حزينة لحرمانها من وطعم الإيمان مع مئات ألوف من المصلين المحرومين منها
تكرار : حزينة يؤكد معاناة القدس من ظلم الاستعمار
ب ـ الأسلوب الإنشائى : ياقدس ــ يامنارة الشرائع : نداء للتعظيم رابعا : النصــــــــــــوص ولها ( 15 درجة )
8ـ السؤال اإجبارى له ثمانى درجات
أ ـ 1 ـ إن استخدام العنف والقسوة فى تربية الأبناء أو عقاب التلاميذ أمر مهول لأن ذلك يؤثر على المتعلم ويدفعه إلى الكذب والخداع حتى يستطيع أن يفلت من العقاب ومن شب على شىء شاب عليه ولذلك فإنه سيتعود على المكر والخديعة فتصبح هذه الصفات الذميمة المشينة طبعا ينتهجه فى حياته 0
2 ـ يجب على المعلم والوالد ألا يعاملا الطلاب والأبناء بالقسوة الشديدة والعنف الزائد وألا تستعمل الشدة المعتدلة إلا فى موضعها المناسب ويكون هدفها الإصلاح والتربية والتهذيب .
ب 1ـ مرادف القهر : الغلبة.
2 ـ تمتاز أفكار ابن خلدون بـــ : العمق ــ دقة التحليل ــ سهولة العبارة ــ استخدام الأدلة.
ج ـ [حَمَلَه عَلَى الكَذِب] فيها استعارة مكنية للضرب و القسوة بإنسان يدفعه إلى ما يفعل . وسر جمالها التشخيص وتوحى بالأثر السيىء للقسوة 0
[انبساطُ الأيدي بالقَهْر عَليْه] : كناية عن الضرب وتدل على القسوة فى العقاب والتمادى فيه .
[علَّمَه المكرَ والخدِيعة لذَلِكَ] : وفيها استعارة مكنية تصور الضرب معلما يوجه إلى المكر والخديعة ، و توحي بالأثر السيئ للضرب
[وفَسدَتْ معاني الإنْسَانيةِ] :استعارة مكنية تصوِّر المعاني بطعام يفسد وسر جمالها التجسيم وتوحى بتعدد أضرار العنف 0 { يكتفى بصورة واحــــــــدة }
د ـ يثبت هذا النص أن اللغة العربية لغة علم و لغة أدب ، و ذلك لأن الكاتب عبر عن أفكاره بالأسلوب " العلمي المتأدب " الذي يجمع بين خصائص الأسلوب العلمي و الأسلوب الأدبي ، ففيه حقائق علمية ثابتة في صياغة أدبية جميلة ، و بذلك بين ابن خلدون أن اللغة العربية لغة أدب كما أنها لغة علم حيث تناولت القوانين العلمية و النظريات التربوية و الفلسفية و النفسية .
السؤال الاختيارى وله ( 7 درجات )
من نص مناجاة من الغربة لابن زيدون :
أ ـ معنى أرق : منع عنها النوم
ياهل أجالس أقواما أحبهم استفهام يوحى بــ : الأمل فى المستقبل
مضاد ظعنوا : أقاموا
ب ـ 1 ـ الفكرة التى عبر عنها الشاعر : الشوق والحنين للأهل والأصحاب ومعاناته من ذلك فقد منع الشوق عينه من النوم فبات يشكو فراق الأهل، ووإذا بحمامة تشاركه فهى تشكو فراق أليفها وفقدها له ، والغصن يتمايل طرباً و ارتياحاً لما يسمع لا يهتم بآلامهما وحنينهما؛ لأنه بلا قلب . ثم يتمنى الشاعر لقاء الأهل والأصحاب 0
2ـ يُخْفِى لواعِجَهُ والشَّوقُ يَفْضَحُهُ فقـدْ تسـاوَى لدَيْه السِّرُّ والعَلَنُ
–أو تَحْفظُون عهُودًا لا أُضَيِّعُها إنَّ الكـرامَ بِحفـظِ العَهْدِ تُمْتَحنُ
ج ـ ) [تشكُو فَوَق أيكَتِها] : استعارة مكنية فيها تصوير للحمامة بإنسان يشكو وسر جمالها التشخيص [يهفو ارتياحا بيننا الغصن } ] : استعارة مكنية تصور الغصن إنسانًا يهتَز ارتياحًا وفرحاً ، وسر جمالها التشخيص( يكتفى بواحدة )
د ـ ذكر { أشكو ، تشكو }بعد كلمة ( فبت ) يدل على ارتباط الليل بالهموم كما يدل على مشاركة الطبيعة للشاعر فى معاناته.
من نص مصر جنة الحسن للبهاء زهير :
أ ـ مرادف الدجنة : السواد والظلمة
وحتام قلبى بالتفرق خافق استفهام يعبر عن : الحيرة والقلق
مضاد شجوى : فرحى
ب ـ 1 ـ الفكرة التى عبر عنها الشاعر أنه يتألم بسبب البعد وجفونه ملتهبة من كثرة البكاء وقلبه يتحرق شوقا لفراق وطنه وهو فى حيرة وقلق فإلى متى سيستمر ذلك وحنينه إلى مصر يتجدد كل يوم بل إن حنينه يثار ومشاعره تزداد شوقا عندما يغرد عصفور على الأراكة أو يومض برق فى الظلام يذكره بوطنه الحبيب
2ـ وكيفَ وقَدْ أَضْحَتْ من الحُسْنِ جَنَّةً زرَابِيُّها مَبـْثُوثَةٌ والنَّـــمارِقُ؟
فلا تذكرُوها للنَّسيمِ فإنَّهُ لأمثالِهامن نَفْحةِ الرَّوْضِ ســــــــارقُ
ج ـ [جُفُونِي بالدموعِ قريحةٌ؟] : كناية عن كثرة البكاء والدموع و تواصلها حتى قرحت الجفون .
وحتَّامَ قَلْبي بالتَّفرُّقِ خافِقُ؟] : كناية عن شدة الشوق الذي ظهر في خفقان القلب
{ يكتفى بصورة واحدة }
د ـ ذكر ( طائر ) بعد ( الأراكة ) يدل علىمشاركة الطبيعة للشاعر فى معاناته كما يدل على تجدد الأحزان
خامسا : النحو
وله 15 درجة
أ ـ الإعراب :
فجر : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة
بناء : اسم إن منصوب بالفتحة الظاهرة 0
الصالح : نعت مجرور بالكسرة الظاهرة
العمل : ممعطوف مجرور بالكسرة الظاهرة 0
ب ـ
1 ـ أسلوب الاختصاص :
نحن المصريين نمثل أول حضارة
المختص : المصريين مفعول به لفعل محذوف وجوبا تقديره أخص
2 ـ أسلوب التعجب :
ما أروع أن تتعلم الأمم
المتعجب منه : أن تتعلم الأمم مصدر مؤول من أن ومادخلت عليه فى محل نصب مفعول به
3ـ مضارع مجزوم فى جواب الطلب :
تنل
4 ـ أسلوب مدح :
نعم العمل طلب العلم
إعراب المخصوص : طلب مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة أو خبر لمبتدأ محذوف تقديره الممدوح مرفوع بالضمة الظاهرة
5ـ مضارع واجب التوكيد بالنون :
لنطلبن
6 ـ اسم لا النافية للجنس :
شك : اسم مبنى على الفتحة لأنه مفرد
7 ـ اسم مفعول :
المفعم فعله : أ ُفــعـِم
8 ـ أسلوب تحذير :
إياكم واليأس
إعراب إياكم : مفعول به لفعل محذوف وجوبا تقديره { احذر }والكاف للخطاب والميم للجمع
إعراب اليأس :الواو حرف عطف واليأس مفعول به لفعل محذوف وجوبا تقدير ( احذر ) والجملة بعد الواو معطوفة على الجملة قبل الواو
ج ـ " لا ينال الحقوق غيرُ المجدين ( غير فاعل مرفوع بالضمة ــ المجدين مضاف إليه مجرور بالياء )
د ـ اسم الزمان من مسعى :
مسعى العمال الصباح
هـ ـ نوع المشتق فى { أحريص العربى على الرقى }
صيغة مبالغة ـــ العربى : فاعل لصيغة المبالغة سد مسد الخبر
و ـ جواب الشرط :
من يهن فسوف يســهل ُ الهوان عليه