" كان مطمئنا إلى أن الدنيا تنتهي عن يمينه بهذه القناة التي لم يكن بينه و بينها إلا خطوات معدودة ... و لم لا ؟ و هو لم يكن يرى عرض هذه القناة . " أ-أكمل ما يأتي : *مضاد " مطمئنا " ....................... * جمع " الدنيا " .......................... ب-ما الذي لم يكن الصبي يقدره عن هذه القناة ؟ ( حقيقتها ) . 1. لم يكن يقدر( يعرف × يجهل ) أن عرضها ضئيل بحيث يستطيع الشاب النشيط أن يثب من إحدى الحافتين فيبلغ الأخرى . 2. ولم يكن يقدر أن حياة الناس و الحيوان و النبات تتصل من وراء هذه القناة على نحو ما هي دونها 3. و لم يكن يقدر أن الرجل يستطيع أن يعبر هذه القناة ممتلئة دون أن يبلغ الماء إبطيه . 4. ولم يكن يقدر أن الماء ينقطع من حين إلى حين عن هذه القناة فإذا هي حفرة مستطيلة يعبث فيها الصبيان و يبحثون في أرضها الرخوة عما تخلف من صغار السمك فمات لانقطاع الماء عنه . ج-ما اعتقاد الصبي حول هذه القناة ؟ ( مخيلته ) . *كان يعلم يقينا لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذي كان يعيش فيه تغمره كائنات لا تكاد تحصى منها : 1. التماسيح التي تزدرد الناس ازدرادا . 2. المسحورون الذين يعيشون تحت الماء بياض النهار و سواد الليل , حتى إذا أشرقت الشمس أو غربت طفوا يتنسمون الهواء , و هم حين يطفون خطر على الأطفال و فتنة للرجال و النساء . 3. الأسماك الطوال العراض التي لا تكاد تظفر بطفل حتى تزدرده ازدرادا . د-ما الأمر الذي قد يتاح لبعض الأطفال أن يظفروا به في بطون الأسماك الطوال العراض ؟ *قد يتاح لبعض الأطفال أن يظفروا في بطونها بخاتم الملك , ذلك الخاتم الذي لا يكاد يديره في إصبعه حتى يسعى إليه دون لمح البصر خادمان من الجن يقضيان له ما يشاء , ذلك الخاتم الذي كان يتختمه ( سليمان ) فيسخر له الجن و الريح و ما يشاء من قوى الطبيعة . هـ-علل : دنيا الصبي كانت ضيقة محدودة . *لأن الدنيا كانت تنتهي عن يمينه بهذه القناة التي لم يكن بينه و بينها إلا خطوات معدودة ، فهو لم يكن يرى عرض هذه القناة و لم يكن يقدر أن حياة الناس و الحيوان و النبات تتصل من وراء هذه القناة .
س/لماذا أحب الصبي أن يهبط في قاع القناة ؟" كان مطمئنا إلى أن الدنيا تنتهي عن يمينه بهذه القناة التي لم يكن بينه و بينها إلا خطوات معدودة ... و لم لا ؟ و هو لم يكن يرى عرض هذه القناة . " أ-أكمل ما يأتي : *مضاد " مطمئنا " ....................... * جمع " الدنيا " .......................... ب-ما الذي لم يكن الصبي يقدره عن هذه القناة ؟ ( حقيقتها ) . 1. لم يكن يقدر( يعرف × يجهل ) أن عرضها ضئيل بحيث يستطيع الشاب النشيط أن يثب من إحدى الحافتين فيبلغ الأخرى . 2. ولم يكن يقدر أن حياة الناس و الحيوان و النبات تتصل من وراء هذه القناة على نحو ما هي دونها 3. و لم يكن يقدر أن الرجل يستطيع أن يعبر هذه القناة ممتلئة دون أن يبلغ الماء إبطيه . 4. ولم يكن يقدر أن الماء ينقطع من حين إلى حين عن هذه القناة فإذا هي حفرة مستطيلة يعبث فيها الصبيان و يبحثون في أرضها الرخوة عما تخلف من صغار السمك فمات لانقطاع الماء عنه . ج-ما اعتقاد الصبي حول هذه القناة ؟ ( مخيلته ) . *كان يعلم يقينا لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذي كان يعيش فيه تغمره كائنات لا تكاد تحصى منها : 1. التماسيح التي تزدرد الناس ازدرادا . 2. المسحورون الذين يعيشون تحت الماء بياض النهار و سواد الليل , حتى إذا أشرقت الشمس أو غربت طفوا يتنسمون الهواء , و هم حين يطفون خطر على الأطفال و فتنة للرجال و النساء . 3. الأسماك الطوال العراض التي لا تكاد تظفر بطفل حتى تزدرده ازدرادا . د-ما الأمر الذي قد يتاح لبعض الأطفال أن يظفروا به في بطون الأسماك الطوال العراض ؟ *قد يتاح لبعض الأطفال أن يظفروا في بطونها بخاتم الملك , ذلك الخاتم الذي لا يكاد يديره في إصبعه حتى يسعى إليه دون لمح البصر خادمان من الجن يقضيان له ما يشاء , ذلك الخاتم الذي كان يتختمه ( سليمان ) فيسخر له الجن و الريح و ما يشاء من قوى الطبيعة . هـ-علل : دنيا الصبي كانت ضيقة محدودة . *لأن الدنيا كانت تنتهي عن يمينه بهذه القناة التي لم يكن بينه و بينها إلا خطوات معدودة ، فهو لم يكن يرى عرض هذه القناة و لم يكن يقدر أن حياة الناس و الحيوان و النبات تتصل من وراء هذه القناة .
س/لماذا أحب الصبي أن يهبط في قاع القناة ؟ *لعل سمكة من الأسماك الطوال العراض تزدرده , فيظفر في بطنها بخاتم الملك . *وكانت حاجته إليه شديدة , فكان يطمع على أقل تقدير أن يحمله أحد هذين الخادمين إلى ما وراء القناة ليرى بعض ما هناك من الأعاجيب , و لكنه كان يخشى كثيرا من الأهوال قبل أن يصل إلى هذه السمكة المباركة.
" على أنه لم يكن يستطيع أن يبلو من شاطئ هذه القناة مسافة بعيدة , فقد كان الشاطئ محفوفا عن يمينه و عن شماله بالخطر . " أ-في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها , تخير الصواب مما بين الأقواس : 1. المقصود بـ " يبلو " : ( يختبر – يميل – يتعمق ) 2. معنى " محفوفا " : ( شاملا – مليئا – محاطا )
*لعل سمكة من الأسماك الطوال العراض تزدرده , فيظفر في بطنها بخاتم الملك . *وكانت حاجته إليه شديدة , فكان يطمع على أقل تقدير أن يحمله أحد هذين الخادمين إلى ما وراء القناة ليرى بعض ما هناك من الأعاجيب , و لكنه كان يخشى كثيرا من الأهوال قبل أن يصل إلى هذه السمكة المباركة.
" على أنه لم يكن يستطيع أن يبلو من شاطئ هذه القناة مسافة بعيدة , فقد كان الشاطئ محفوفا عن يمينه و عن شماله بالخطر . " أ-في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها , تخير الصواب مما بين الأقواس : 1. المقصود بـ " يبلو " : ( يختبر – يميل – يتعمق ) 2. معنى " محفوفا " : ( شاملا – مليئا – محاطا )