قصة/ الفصل (11) .إقبال الصبى على الأدب *

ضع علامة (الصواب) أو (الخطأ):

1- كان الشيخ الشنقيطى لا يبارى فى حفظ اللغة ورواية الحديث.

- صواب

2- كان الشيخ الشنقيطى مصرى الأصل يتمتع بحماية الإمام له.

- خطأ.

3- كان الصبى لا يشارك أخاه فى حفظ المعلقات لعدم حبه لطريقة إنشاده.

- خطأ.

4- (مقامات الحريرى) (نهج البلاغة) من الكتب التى نالت إعجاب الصبى.

- صواب

5- أعرض الصبى عن دروس الأدب بسبب سوء عرض الشيخ المرصفى لها.

- خطأ.

س: اختر الإجابة الصحيحة فيما يلى:

1- "وكانوا قد فتنوا بهذا الدرس حين سمعوه فلم يعودوا إلى غرفاتهم حتى اشتروا هذا الديوان..".
المراد من الدرس:
درس الأدب
درس النحو
درس الفقه

درس الأدب

2- هذا الديوان هو ديوان:
الحماسة
المتنبى
البحترى

- الحماسة.

3- "وكان الصبى قوى الذاكرة ، فكان لا يسمع من الشيخ كلمة واحدة إلا حفظها ولا رأيا إلا وعاه..".
مضاد وعاه:
نسيه
فقده
جهله

- نسيه.

4- كان هذا الشيخ هو الشيخ:
المرصفى
الشنقيطى
الإمام محمد عبده

- المرصفى.

5- "ويلقاهم الشيخ واجمًا ، ثم يأمر رضوان رئيس المشدين أن يدعو من عنده من الطلاب".
كان هذا الشيخ هو الشيخ:
حسونة
المرصفى
عبد الحكيم عطا

- حسونة.6- النتيجة التى ترتبت على هذا اللقاء:
محو أسماء هؤلاء الطلاب
حصولهم على العالمية
انتسابهم إلى الأزهر

- محو أسماء هؤلاء الطلاب .

س: "وقد وقع هذا الاسم الأجنبى من نفس الصبى موقعًا غريبًا وزاد موقعه غرابة ما كان الصبى يسمعه من أعاجيب الشيخ وأطواره الشاذة ، وآرائه الشاذة التى كانت تضحك قومًا وتغضب قومًا آخرين".

( أ ) هات مرادف (أطواره) ومفرد (أعاجيب).

( أ ) حالاته ـ أعجوبة.

(ب) مَنْ الشيخ؟ وكيف دلل الصبى على حبه له؟

(ب) هو الشيخ الشنقيطى ، وقد دلل الصبى على حبه له بقوله : (لم ير له ضريبًا فى حفظ اللغة ورواية الحديث).

(جـ) ما الجدل النحوى الذى أثاره هذا الشيخ؟ وما رأى العلماء والطلاب فيه؟

(جـ) الجدل النحوى الذى أثاره الشيخ رأيه الغريب حول صرف كلمة (عمر) وهى ممنوعة من الصرف. الأمر الذى أضحك منه أقومًا وأغضب آخرين.

س: "ولم يكن للشيخ حديث إلى تلاميذه إذا تجاوز درس الأدب إلا الأزهر وشيوخه وسوء مناهج التعليم فيه ، وكان قاسيًا إذا تطرق إلى هذا الموضوع".

( أ ) هات مرادف (تجاوز) ومضاد (قاسيًا).

( أ ) تخطى ـ لينا ، مشفقا.

(ب) مَنْ هذا الشيخ؟ وما الدروس التى كان يلقيها على طلابه؟

(ب) الشيخ المرصفى. والدروس التى كان يلقيها دروس الأدب.

(جـ) ماذا كان ينقد على الأزهر ومناهج التعليم فيه؟

(جـ) الطريقة الشيقة التى كان يتبعها فى تحليل النصوص الأدبية وما كان يعطيه الشيخ لتلاميذه من حرية فى النقد والتذوق وهى طريقة تختلف عن طرق بعض المشايخ العقيمة التى لا تسمح لطلابهم بالمناقشة والحوار أو إبداء الرأى.

س: تغيرت نظرة الرفاق الثلاثة إلى شيخهم المرصفى فى آخر الأمر وضح ذلك. وما أثر ذلك على نفس الصبى؟

ج: عندما أخذ الشيخ يقرأ (كتاب المغنى) بأمر من شيخ الأزهر، فعندما حاول الفتى أن يقول له شيئا أسكته الشيخ فى رفق وهو يقول : (لأ لأ عاوزين ناكل عيش) فحزن الفتى حزنا شديدًا لم يعرفه منذ عرف الأزهر وانصرف ومعه صديقاه وقد ملأ الحزن قلوبهم جميعًا.

teee

» الفصل الحادى عشر / إقبال الفتى على الأدب ****
» تمرد الصبى ( الفصل العاشر ))*****
» الشاعر إقبال بركات
» تابع / ذاكرة الصبى ( 2 ) **
» تابع / ذاكرة الصبى ( 3 ) ***