س: حدد أى العبارات الآتية (صواب) أو (خطأ):
1- استقبلت الأسرة الصبى بعد عودته من القاهرة بالترحاب الشديد.
- خطأ.
2- أصبحت حياة الصبى فى القرية كما كانت قبل ذهابه إلى القاهرة.
- صواب.
3- المقابلة الفاترة من الأسرة وأهل القرية جعلته يتمرد على أفكارهم.
- صواب.
4- من القضايا التى أنكرها الصبى على والده وأهل القرية (التوسل بالأنبياء والأولياء).
- صواب.
5- منع الأب الصبى من الذهاب إلى الأزهر بسبب موقفه من قضية (التوسل).
- خطأ.
6- قرر الأزهر محو اسم الفتى وبعض رفاقه بسبب نقدهم للشيوخ وكتب الأزهر.
- صواب.
تخير الإجابة الصحيحة فيما يلى:
1- "فلما دخل الصبى وجمت الأسرة ".
وجمت مرادفها:
حزنت
فزعت
فوجئت
- حزنت.
2- وجوم الأسرة كان سببه:
عدم الاستعداد لهما
فشل الصبى
كلاهما صواب
- عدم الاستعداد لهما.
3- وزاده ذلك إمعانًا فى الصمت وعكوفًا على نفسه وانصرافًا إليهما.
كان العكوف بسبب:
مقابلته بفتور
حزنه على أخيه
آفة العمى
- مقابلته بفتور.
4- مقابل (عكوفًا):
اتصالًا 5- إن قراءة الدلائل عبث لا غناء فيه.
كتاب (دلائل الخيرات) يتحدث عن:
التوسل
قضايا النحو
كلاهما خطأ
- التوسل.
6- قائل هذه العبارة:
الصبى
الإمام محمد عبده
الشاب الأزهرى
- الإمام محمد عبده.
7- هناك غضب الشيخ غضبًا شديدًا ولكن كظم غيظه واحتفظ بابتسامته.
مرادف كظم:
كلاهما صواب
منع
كتم
8- كان غضب الشيخ بسبب:
إنكار الصبى للتوسل
رفضه الذهاب إلى الأزهر
رفضه الذهاب إلى الكتاب
- إنكار الصبى للتوسل.
9- وانقطع ذلك النذير الذى سمعه الصبى فى أول الإجازة بأنه قد يبقى فى القرية.
جمع النذير:
النذر
أنذرة
مناذر
- النذر.
10- ذلك النذير كان من:
الأب
أهل القرية
كلاهما صواب
- الأب.
س: "كان الصبى يشعر بلذة أبيه بهذه الأحاديث ورضاه عنها، فيزيد ويتكثر ويخترع منها ما لم يكن ويحفظ ذلك فى نفسه ليقصه على أخيه إذا عاد إلى القاهرة..".
( أ ) هات مقابل (يخترع) ، ومرادف (يتكثر).
( أ ) يقلد ـ يزيد
(ب) ما هذه الأحاديث؟ ولماذا كان والده يشعر باللذة والرضا رغم سخطه منها؟
(ب) هذه الأحاديث كانت حول قضية التوسل بالأنبياء والأولياء وإنكار الصبى لها. وقد كان والده يشعر باللذة إعجابا بالصبى ومناقشته لمشايخ قريته ومجادلتهم بل والتغلب عليهم رغم سخطه من إنكار الصبى لموضوع التوسل.
(جـ) لماذا أقبل على مثل هذه الأحاديث؟
(جـ) وقد أقبل الصبى على هذه الأحاديث تمردًا منه على إهمال الأسرة وأهل قريته واستقباله لهم بالفتور عندما عاد من الأزهر، وكان يمني نفسه بأن يُسْتَقْبَل كما كان يُستقبل أخوه الأزهرى.
س: "إن هذا الصبى ضال مضل قد ذهب إلى القاهرة ، فسمع مقالات (الشيخ محمد عبده) الضارة وآراءه الفاسدة المفسدة ثم عاد إلى المدينة ليضلل الناس".
( أ ) من قائل العبارة السابقة؟ وما مناسبتها؟
( أ ) بعض مشايخ القرية. والمناسبة عندما سمعوا رأى الصبى فى قضية التوسل.
ب) ماذا كان رأيهم فى آراء الشيخ (محمد عبده)؟ ولماذا؟
(ب) كان رأيهم فى آراء الشيخ (محمد عبده) أنها آراء ضالة ومضلة، فاسدة ومفسدة؛ لأن هذه الآراء كان بعضها يتعلق بإنكار قضية التوسل وهذا ما سمعه الصبى وردده فى القرية.
(جـ) بم هدد الوالد الصبى؟ وكيف زال هذا التهديد؟
(جـ) هدده بأنه لن يرسله إلى القاهرة وسوف يحرمه من دراسته فى الأزهر. وزال هذا التهديد عندما رأى الصبى يجادل مشايخ القرية وأهلها وقد أعجبه ذلك وافتخر به.
س: كيف استقبل الصبى حينما وصل إلى القرية لقضاء الإجازة؟ وما أثر ذلك على نفسه؟
ـ لقد استقبل استقبالًا فاترًا حينما وصل إلى القرية لقضاء الإجازة فلم يجد مَنْ يستقبله فى المحطة، وعندما وصل مع صاحبه إلى الدار وجمت الأسرة لدخولهما، ولم يلقيا الترحيب والحفاوة! وكان لذلك أثر سيئ فى نفسه، حيث شعر بخيبة الأمل، وكتم فى نفسه كثيرًا من الغيظ، وكثيرًا من خيبة الأمل.
س: ماذا كان موقف أهل القرية من الشيخ (محمد عبده) ؟ ولماذا ؟
ـ كان موقفًا عدائيًا؛ فهم لا يعتبرونه من العلماء المصلحين، فآراؤه فى نظرهم فاسدة وتعاليمه باطلة لأنها هدمت كل معتقداتهم الباطلة التى توارثوها عن الأجيال السابقة، والتى يعتزون بها وأنه أفسد الصبى بهذه الآراء، مما جعله يعود ليضلل الناس.
إدراكًا
خبرة
- اتصالًا.