لا: التعبير :
اكتب في موضوع واحد فقط من الموضوعات التالية :
1- العرب اليوم في مفترق الطرق، تحيط بهم التحديات والأخطار، ولا سبيل أمامهم إلا تجاوز ما بينهم من خلافات، والعمل على توحيد صفوفهم، لدرء هذا الأخطار، واستعادة مكانتهم بين الأمم.
عناصر الموضوع:
1- الاتحاد قوة والتفرق ضعف.
2- حرب أكتوبر جمعت العرب، وغزو العراق للكويت فرقهم.
3- ضرورة استعادة مكانتنا ليعود للوطن كيانه وقوته.
4- مصر واهتمامها بسيادة واستقلال كل البلاد العربية.
5- مبارك وعقد المؤتمرات المستمرة لدعم مسيرة السلام.
6- واجب زعماء العرب وملوكهم ودور الجامعة العربية.
7- السعي وراء الوحدة القومية العربية من المحيط إلى الخليج.
8 - تضافر جميع الجهود حتى يسترد الشعب الفلسطيني حقوقه.
9- عقد مؤتمر القمة الاقتصادي لتحقيق الارتباط الاقتصادي بين الدول العربية.
2- ما أحوج مصر اليوم إلى جهود كل أبنائها، حتى تعوض ما فاتها من تقدم بسبب ما خاضته من حروب، وتحقق انطلاقتها الكبرى في مجال البناء والتعمير.
عناصر الموضوع الثاني:
1- موقع مصر الاستراتيجي في المنطقة.
2- مصر قلب العالم العربي النابض.
3- دور مصر الريادي منذ القدم.
4- ما قدمته مصر في سبيل حريتها واستعادة أراضيها.
5- الحروب المتواصلة واستنزاف الطاقات.
6- ضرورة تعويض ما فاتنا من تقدم.
7- دور الشباب في تحريك عجلة التنمية.
8- مشروعات مصر القومية (توشكى - شرق العوينات - سيناء).
9- بسواعد أبناء مصر تخضر الصحراء وتُشيَّد المدن ويتحقق الرخاء والتنمية.
3- اكتب رسالة إلى أخيك المناضل في فلسطين، تحيى جهاده، وتشد من أزره، وتؤكد له أن الأمة كلها معه، حتى يتحقق النصر والتحرير.
الرسالة:
- المقدمة : ويذكر فيها المرسل إليه وعنوانه والتحية العاطرة وفصل الخطاب (أما بعد).
- الموضوع : ويحدد فيه مجموعة الخواطر والأفكار التي ترى مناسبتها للموضوع من ذكر شرف الجهاد وضرورة الصبر ومواصلة الكفاح وشد أزر المناضلين في الأرض المحتلة، وتأكيد مساندة الأمة جميعها لهم ودعائهم المتواصل...
- الختام : ويراعى فيه التذكير بمكانة الشهداء عند الله. (ويحذر ذكر اسم المرسل).
ثانيا : القراءة :
المجموعة الأولى من كتاب (واإسلاماه)
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين :
س1- ".. رأى جلال الدين أن لا فائدة من حجاجه، وشعر بشىء ن الخجل، لما بدا منه من الارتياب بطفل صغير لا ذنب له، حتى عاتبته عينا أخته النفساء ذلك العتاب الحاني المستعطف الذي كان أفعل في نفسه من وقع السهام".
(أ) في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
- "حجاجه" مرادفها : (تبريره - جداله - حديثه - تعصبه).
- "فعل في نفسه" المراد هنا : (قوة التأثير - سرعته - نتيجته - عنفه).
- "الحانى" مضادها : (الظالم - القوى - الساخط - القاسي).
- تبريره
- قوة التأثير
- القاسى
(ب) لماذا ارتاب جلال الدين من الطفل؟ وما سبب تراجعه عن ارتيابه؟
ارتاب جلال الدين من الطفل، لأنه خاف أن يرث الملك عنه، فينقطع عن ولده، وقد تراجع عن ارتيابه، لأنه وجد أن الطفل صغير لا ذنب له، ولا ذنب لأمه، بالإضافة إلى عتاب عينى أخته العتاب الحانى المستعطف.
(ج) ماذا فعل جلال الدين بعد عتاب أخته له؟
كان لعتاب أخته أكبر الأثر، فسكت برهة، كأنه يعاقب نفسه، ثم دنا من سريرها، والدموع تغلبه، فطبع على جبينها الأبيض قبلة حارة كأنه يستغفرها، وفي داخل القبلة وعد بألا تمدَّيده إليها بسوء.
س2- "... ولم يكد قطز يتم كلمته حتى مرق من صفوف الشاميين، وتبعته جماعته إلى صفوف المصريين، فما لبث الشاميون أن تسللوا من صفوفهم في القلب والميسرة، وانحازوا إلى المصريين، حتى لم يبق مع الصالح إسماعيل إلا شراذم قليلة من حثالة جيشه".
(أ) في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي:
- "ميسرة" جمعها : (ميسورات - مياسير - موسرات - مياسر).
- "حثالة" مرادفها : (خبيث - ردىء - بغيض - طريد).
- "مرق" مضادها : (رجع - أبطأ - انتظر - تردد).
- مياسر
- ردئ
- رجع
(ب) ما الخطة التي اتفق عليها قطز مع سيده ابن الزعيم؟
اتفق ابن الزعيم مع قطز على أن يخرج في غمار جيوش الصالح إسماعيل كأن قطز واحد منهم، حتى إذا تصاف الفريقان صاح بأعلى صوته في الفريق المنضم إليه بأن جيش الصالح أيوب يقاتل الصليبين، وجيش الصالح إسماعيل مع الكفار يقاتل المسلمين، وقد حث المسلمين من جيش الصالح إسماعيل على انحيازهم لإخوانهم، وأمر ابن الزعيم قطز بأن يتقدم هو وجماعته المخلصون، وسينحاز الباقون معه للقضاء على هذا الملك الخائن، وأحلافه الفرنج.
(ج) علل لما يأتي :
- شك المصريين في اندفاع قطز نحوهم.
- اطمئنانهم إليه بعد ذلك.
شك المصريون أن ما تم خدعه يراد بها تطويقهم، فتقهقروا، حتى تبينوا حقيقة الأمر.
- لما أحس قطز بشك المصريين تدارك الموقف، ودفع جواده إلى ميسرتهم تجاه الصليبيين، وتبعه الشاميون، وقاتل بهم الفرنج، وبهذا تحقق المصريون من أن الأمر ليس بخدعة، فتجمعوا وتقدموا وانتصروا.
المجموعة الثانية : من كتاب القراءة ذى الموضوعات المتعددة :
اجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين :
س3- من موضوع (العدل)
"... هذا العدل المطلق الذي بينه القرآن، وأمر به، يقتضي الجزاء الحتم، فكل إنسان مجزى بعمله خيرًا أو شرًا. العدل يقتضي أن يميز الخير من الشر، والمحسن من المسىء". قال تعالى : (ولا تستوي الحسنة ولا السيئة).
(أ) في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
- "الحتم" مرادفها : (الكامل - اللازم - العادل - الآجل).
- "المطلق" مضادها : (الناقص - السيئ - المقيد - البطىء).
- علاقة قوله "فكل إنسان" بما قبلها هي : (التفصيل - التوكيد - الترتيب - التعليل).
- اللازم
- المقيدب) ما الذي يتطلبه العدل المطلق؟ وما أثر تحقيقه في المجتمع؟
يتطلب العدل المطلق أن يتحقق بدون عوج أو ميل عن الحق، ودون استثناء أو ظلم أو محاباة وأن يبعد القائمون به عن الهوى، فلا يميلهم عنه حب ولا كره.
(ج) "وعاقبة الظلم هلاك ودمار للفرد والجماعة والأمة" وضح ذلك، ثم بين لماذا يعد الكاذب ظالما؟
كما أمر الله بالعدل، نهى عن الظلم، وبين عاقبته، فكم من قرية على مر التاريخ ظلمت، فهُلكت، ودمرت، وباد ساكنوها، وتحولت خرابا، كما حدث لعاد وثمود...
ويعد الكاذب ظالما، لأنه يضع الأمر في غير موضعه، وبكذبه يتحول المظلوم ظالما، والظالم مظلوما، ولذلك عد القرآن الظالمَ من المجرمين.
س4- من موضوع (ثقافتنا من الشفاهية إلى التدوين)
"... استفاض الإسلام، واتسعت رقعته اتساعًا ظاهرًا في زمان الدولة الأموية، وأدى ذلك إلى اختلاط العرب بالأعاجم، وكان طبيعيا أن يؤلف النحو، وتوضع فيه أوائل الكتب، ويظل الحديث في منأى عن الكتابة إنما تعيه صدور الرواة وكتبه قلة قليلة منهم في خوف وإشفاق".
(أ) في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي:
- "تعيه" مرادفها : (تعرفه - تحفظه - تفهمه - تقبله).
- "رواة" مفردها : (روية - ريان - راوٍ - رواء).
- "استفاض" مضادها : (انهزم - تراخى - انكمش - تأخر).
- تحفظه
- راوٍ
- انكمش
(ب) ما الذي دفع العرب إلى تأليف النحو؟ وماذا أفادت اللغة من ذلك؟
لما اتسعت رقعة الإسلام اتساعا ظاهرًا في زمان الدولة الأموية، أدى ذلك إلى اختلاط العرب بالأعاجم وبدأ اللحن في لسان العرب، فكان طبيعيا أن يؤلف النحو، حفاظا على لغة القرآن من هذا اللحن.
وقد أفادت اللغة من تأليف النحو بأن حُفظ اللسانُ العربى، واعتبرت الكتب المؤلفة في النحو مرجعًا، لاستمرار ضبطه المؤلفات بعد ذلك.
(ج) بين العوامل التي أدت إلى تدوين الحديث النبوي، موضحا الغاية من تدوينه.
ثارت الفتن، وتفرعت المذاهب، وكثرت الفتاوى في زمان الدولة الأموية، فكان لابد للناس من كتب في الدين يرجعون إليها، لتكون لهم إمامًا، خشية أن يكون عمادهم أقوال العلماء ومذاهبهم التي قد توجهها الأهواء، ونوازع السياسة والعصبية.
وكانت الغاية من تدوين الحديث تنقيته من الشوائب والادعاءات.
ثالثا : الأدب والبلاغة:
س5- الأدب والكتبة العربية:
(أ) مر الشعر المصري في مرحلة النضج والازدهار باتجاهين، وضحهما واذكر سمة لكل اتجاه.
مر الشعر المصري في مرحلة النضج والازدهار باتجاهين هما:
1- الاتجاه الأول : يميل إلى الصنعة، وهو اتجاه متأثر بأسلوب كتاب الدواوين.
ومن سماته الاعتماد على الموسيقى اللفظية، واختيار ألفاظ ذات جرس موسيقي فخم.
1- الاتجاه الثاني : يميل إلى الرقة.
ومن سماته : اختيار الألفاظ السهلة، والميل إلى المقطوعات القصيرة، والاهتمام بالتعبير عن العواطف بطريقة أقرب إلى ذوق العامة لا الخاصة، والميل إلى المحسنات البديعية، وبخاصة التورية.
(ب) ما الموضوعات التي تضمنها كتاب "الأغاني"؟ وما المصادر التي اعتمد عليه "الأصفهاني" في تأليفه؟
الموضوعات التي تضمنها كتاب "الإغاني" هي :
1- الأغاني، وصناعة الشعر وسببها.
2- أكثر أيام العرب، ووقائعهم وغزواتهم، وأخبار قبائلهم وأنسابهم، ومياههم.
3- وصف البادية وما عليها من حيوان وشجر.
4- وصف البدو وما يحكمهم من عادات وتقاليد.
- المصادر التي اعتمد عليها "الأصفهاني" في تأليفه هي:
1- ما سمعه مشافهة من عامة المثقفين، أو في ندوات الأدب التي يعقدها الخاصة.
2- ما رواه له شيوخه.
3- ما قرأهُ في الكتب، ونقل منها مباشرة، وكان غالبا لا يذكر اسم الكتاب مكتفيا بذكر مؤلفه لأهمية ذلك في الثقة بأخباره.
س6- البلاغة :
للشاعر محمود حسن إسماعيل على لسان الشرق:
(أ) وضح عاطفة الشاعر، مبينًا أثرها في ألفاظه.
تبدو في الأبيات عاطفة الحماسة، كما تبدو عاطفة الفخر والاعتزاز، فالشرق العربي ثائر على الاستعمار، كما أنه مصدر الحضارة والمعرفة، والحرية والعزة، ولذا يسعى جاهدا إلى استعادة هذه المكانة، وقد ظهر أثر هذه العاطفة في ألفاظه مثل:
البعث، ثورتى، يقظتى، النور، الحر، العزة.
(ب) هات من الأبيات ما يلي:
- أسلوبا إنشائيا، وبين غرضه البلاغي.
- محسنًا بديعيا، ووضح سر جماله.
- الأسلوب الإنشائي هو : "فليعد إلى كيانى بعد طول التفتت"، وغرضه : الرجاء.
- المحسن البديعي هو : الطباق في : "النور - الليل"، "الغرب - الشرق"، وسر جماله أنه يوضح المعنى ويؤكده.
رابعا : النصوص:
أجب عن السؤال التالي (إجباري):
س7- من نص (اختيار الصديق) لابن المقفع:
"... اجعل غاية تشبثك في مؤخاة من تواخي، ومواصلة من تواصل توطين نفسك على أنه لا سبيل لك إلى قطيعة أخيك، وإن ظهر لك منه ما تكره، فإنه ليس كالمملوك تعتقه متى شئت أو كالمرأة التي تطلقها إذا شنت، ولكنه عرضك ومروءتك".
(أ) في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي:
- "توطين" مرادفها : (وضع - حمل - تمكين - تقوية).
- "تشبثك" مضادها : (تعصبك - تحملك - تفريطك - تباطؤك).
- عطف "المروءة" على "العرض" يفيد : (الترتيب - التفصيل - الترادف - التنويع).
- حمل
- تفريطك
- التنويع*******************************************************************************************************
- التعليل