عدد الرسائل : 1837 العمر : 63 تاريخ التسجيل : 24/07/2009
موضوع: نصوص (5 ) **** ( 2 ) ** الخميس ديسمبر 15, 2016 8:52 am
*(بأهلها– بفضلها)/(فضائلها–بفواضلها)/(سلطانها–إحسانها–محاسنها–أسنها)/(جواهرها–زواهرها): سجع يعطي ...... *(امتزاجي–ابتهاجي)/(فضائلها–فواضلها)/(جواهرها–زواهرها)/(أتحلى–أتملى):جناس ناقص يعطي... *( دخولي – خروجي ) / ( عذبها – آسنها ) : طباق يؤكد المعنى و يقويه . س/( لامتزاجي بأهلها ) ما علاقتها بما قبلها ؟ *تعليل لما قبلها . س/ماذا أفاد استخدام الأفعال المضارعة ( أترفرف – أترشف – أتحلى – أتملى ) ؟ *للتجدد و الاستمرار و استحضار الصورة . س/ما النقد الموجه للكاتب في العبارة ؟ 1-البعد عن الترتيب المنطقي في قوله(دخولي – خروجي – مقامي),و الأفضل (دخولي – مقامي – خروجي) , و لعل هذا راجعا لرغبته في الإكثار من المحسنات وهي من سمات الكتابة في ذلك العصر. 2-استخدام كلمة (آسنها) : غير ملائمة للجو النفسي فهي كلمة منفرة لا تلائم جمال مصروكثرة مباهجها. " و مصر مربع الفضلاء , و مرتع النبلاء , و مطلع البدور , و موضع الصدور , و أهلها أذكياء أزكياء , يبعد من أقوالهم و أعمالهم العِي و العياء , لا سيما في هذا الزمان المذهب . بدولة مولانا الملك الناصر صلاح الدنيا و الدين سلطان الإسلام و المسلمين , أبي المظفر يوسف بن أيوب ." المفردات .. مربع : موضع يقام فيه في الربيع ج)مرابع الفضلاء : من يغلب غيره بفضله م- فاضل مرتع : موضع النبلاء : الشرفاء م – نبيل مطلع : مكان البدور : القمر الكامل م – بدر ص)العلماء موضع : مكان ج-مواضع الصدور : أفضل الناس الذين يجلسون في الصدر أزكياء : م- زكي , وهو الصالح الطاهر العي : العجز عن التعبير × الفصاحة العياء : المرض الذي لا شفاء منه لا سيما : و بخاصة المذهب : المزين مولانا : سيدنا المظفر : المنتصر س/بم وصف الكاتب مصر في العبارة ؟ وما رأيك في هذا الوصف ؟ *إن مصر مكان أفاضل الناس في وقت الربيع , و أرض الأشراف و العلماء الذين ينيرون بعلمهم الكون , وأهلها سريعو الفهم , طاهرو النفس , فصحاء , أصحاء و خاصة في زمن القائد صلاح الدين الأيوبي , الذي أصلح أمر الدين و الدنيا للعباد , أبي المظفر يوسف بن أيوب . *و أرى أنه وصفا صادقا , لما كانت تتمتع به مصر في ذلك العصر من قوة و حضارة زاهية . الجماليات .. -لون بياني : *( مصر مربع الفضلاء و مرتع النبلاء ) : كناية عن عظمة مصر و علو مكانتها . *( البدور ) : س . تصريحية حيث شبه الكاتب علماء مصر بالبدور . *( الصدور ) : مجاز مرسل عن العظماء علاقته الجزئية . *( أهلها أذكياء أزكياء ) : كناية عن عظمة و تفوق أهل مصر . *( الزمان المذهب ) : س . مكنية حيث شبه الزمان بفتاة تتزين . *( المذهب بمولانا صلاح الدين ) : س . مكنية حيث شبه صلاح الدين بحُلي يتزين به الزمن . المحسنات البديعية : *(الفضلاء – النبلاء)/(البدور – الصدور)/(أزكياء – العياء)/(الدين- المسلمين) : سجع يعطي ........ *(مربع– مرتع)/(البدور–الصدور)/(أذكياء–أزكياء)/(العي–العياء)/(الدين- الدنيا):جناس ناقص يعطي.. *( الدين – الدنيا ) : طباق يؤكد ..... *( يبعد من أفواههم و أعمالهم العي و العياء ) : إطناب بالزيادة للتوضيح و التعليل . س/لم وردت ( الفضلاء – النبلاء – البدور - الصدور ) جمعا ؟ *للدلالة على كثرتهم . س/لم قدم الكاتب ( الدنيا ) على ( الدين ) في العبارة ؟ *جاء ذلك تكلفا من الكاتب ليحقق السجع في العبارة , و هو من خصائص الكتابة في هذا العصر .
" ففي أيامه الزاهرة و دولته القاهرة , أشرقت الأرض بنور ربها , و هبت الأرياح من مهبها و رُفعت معالم العدل و العلم,وخضعت دعائم الجهل و الظلم , واتضح الحق,واتضع الباطل ,و عز العالم و ذل الجاهل . " المفردات .. الزاهرة : المشرقة ج ) زواهر القاهرة : الغالبة أشرقت بنور ربها : ص) انتشرت السعادة هبت : هاجت الأرياح : الهواء المتحرك م - ريح خضعت : انخفضت دعائم : أسس م – دعامة اتضع : صار وضيعا دنيئا الباطل : غير الحق ج – أباطيل عز : سلم و قوي ذل : ضعف / هان خالد : كردي
س/بم تميزت فترة حكم صلاح الدين كما فهمت من العبارة ؟ *في عهد صلاح الدين رفرفت رايات العدل و الإنصاف , وكان تقدير العلماء , كما نُكست رايات الجهل والظلم و ظهر الحق و زهق الباطل و عز العالم و ارتفع قدره , و ذل الجاهل و انحط قدره. الجماليات .. -لون بياني : *( أشرقت الأرض بنور ربها ) : كناية عن انتشار الفرح و السعادة . *( رفعت معالم العدل و العلم ) : س . مكنية حيث شبه العدل والعلم ببنائين شامخين لهما معالم . *( خضعت دعائم الجهل و الظلم ) : س . مكنية حيث شبه الجهل و الظلم ببنائين لهما دعائم . *( اتضح الحق ) : س . مكنية حيث شبه الحق بشخص يظهر . *( اتضع الباظل ) : س . مكنية حيث شبه الباطل بشخص وضيع . *( عز العالم و ذل الجاهل ) : كناية عن استقامة الأمور في مصر . -محسنات بديعية : *( الزاهرة – القاهرة ) / ( ربها – مهبها ) / ( العلم – الظلم ) : سجع ........... *( الزاهرة – القاهرة ) / ( اتضح – اتضع ) / ( العلم – الظلم ) : جناس ناقص ....... *( العلم – الجهل ) / ( العدل – الظلم ) : طباق .......... *(رفعت معالم العدل والعلم–خضعت دعائم الجهل و الظلم)/(اتضح الحق–اتضع الباطل):مقابلة تؤكد.... -الأساليب : *( في أيامه الزاهرة أشرقت الأرض ) : أسوب قصر بتقديم الجار و المجرور للتأكيد و التخصيص . س/الكاتب متأثر بالقرآن الكريم ... وضح . *يتضح ذلك في تأثره بقوله تعالى " و أشرقت الأرض بنور ربها " , وكذلك في تأثره بقوله عز وجل "وقل جاء الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقا" مما يدل على الثقافة الدينية عند الكاتب . س/( هبت الأرياح – رقت الأنسام ) أيهما أفضل ؟ ولماذا ؟ *التعبير الثاني , لأن التعبير الأول يوحي بالشدة و العنف و هو غير ملائم للجو النفسي .
س/ما ملامح شخصية الكاتب كما فهمت من النص ؟ 1. واسع الثقافة . 2. محب لمصر و أهلها . 3. مخلص لصلاح الدين . 4. يهوى الرحلات و دراسة طبائع الناس و الأماكن . س/ما خصائص أسلوب الكاتب ؟ • الإكثار من المحسنات البديعية . • التأثر بالقرآن الكريم. • استخدام الأساليب الخبرية . • الميل إلى المبالغة أحيانا . • قصر الجمل و العبارات . • سهولة الألفاظ و وضوح المعاني . س/ما أثر البيئة في النص ؟ 1. مصر مقر العلم و العلماء . 2. شهرة صلاح الدين بالبطولة و العدل . 3. رغبة بعض الكتاب في دراسة طبائع البلاد و الشعوب